آليات أمراض المناعة الذاتية.
, فإننا ننظر إلى أن امرض المناعة الذاتية تتكون من ثلاثة آليات وليست آلية واحدة , وهي كالأتي:
الضغط النفسي,
وجود خلل في المناعة,
العضو الضعيف الذي تهاجمه المناعة.
فصلنا من قبل الآلية الأولى والآن نتطرق فيما يلي إلى الآليتين الثانية والثالثة بإذن الله تعالى.
الآلية الثانية هي المناعة الهائجة التي تهاجم الجسم, فقد وجدنا أن أفضل ما يساعد في عودتها لتوازنها هو توقيت تناول الطعام وليس نوع الطعام, ويكون ذلك بتناول الطعام في أوقات الصلاة. فتناول الطعام في أوقات الصلاة والتي هي أوقات حركة الشمس, فالفجر قبل الشروق والمغرب بعد الغروب والظهر عندما تكون الشمس في وسط السماء والعصر عندما يكون طول الإنسان مساويا لطول ظله, والعشاء عند غياب آخر شعاع للشمس, أثبتنا في بحثنا أن تناول الطعام في أوقات حركة الشمس يضبط الغدة الصنوبرية الموجودة في أعلى الدماغ والتي تعمل مع ضوء الشمس بالدقيقة والثانية. فانتظام الغدة الصنوبرية يؤدي إلى انتظام هرمونها الذي يعرف باسم الميلاتونين, ويكفي أن نعرف أن هذا الميلاتونين له تأثير مضاد لأكثر من 36 نوع من السرطان, وهو منظم للمناعة ويفيد في أمراض المناعة الذاتية أي عند زيادة المناعة وعندما تقوم المناعة بمهاجمة الجسم مثل مرض التصلب اللويحي أو الذئبة الجهازية أو البهاق أو تكسر الصفائح أو التهاب المفاصل الرثياني, وتذكر أن هذا أمر الله تعالى لنا الذي ما أنزل هذا الدين إلا رحمة لنا " يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ " ( 31) الأعراف.
أما الآلية الثالثة التي تخص العضو الضعيف, فمبدأ العلاج بالتغذية (بما في ذلك منتجاتنا الغذائية الصحية) قائم على فكرة أن خلايا الجسم تتبدل باستمرار (ما عدا الخلايا العصبية الرئيسية) ولولا أن الخلايا كانت تتبدل، لبقينا في عمر 20 سنة لا نتغير في أشكالنا ولا نهرم ولا نكبر ولا نشيب ولا نشيخ، ولكن تبدل الخلايا باستمرار يجعل الإنسان يتغير نموا بين الطفولة والشباب وشكلا بين الشباب والشيخوخة ويدخل من طور إلى طور "مَّا لَكُمْ لَاتَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا" ( 14) نوح.
ومن رحمة الله تعالى أن الخلايا الجديدة التي تأتي بدلا عن الخلايا القديمة تبنى من الغذاء وما يحتويه من عناصر, والغذاء أيضا قادم من الأرض, وغذاؤنا الخاص هو عبارة عن خلاصات عشبية مركزة، تحتوي على التركيز الكامل الكافي لبناء الخلايا وإعادة تجددها، محفوظة في زيت الزيتون البكر الطبيعي المبارك ذو الجودة العالية وكذلك خل التفاح الطبيعي ذو الجودة
الفائقة. وما أن تمر فترة تتراوح بين 3-6 شهور نعطي فيها منتجاتنا، حتى يكون العضو الضعيف قد أعيد بناؤه بحيث تكون خلاياه ونسيجه أفضل تشريحيا ووظيفيا ونسجيا، ومثل ذلك كمثل بناية يراد بناؤها ولكن الحديد نصف الكمية والإسمنت ربع الكمية والطوب خمس الكمية والعمال ناقصون مثلا، فبلا شك أن البناء سيكون ضعيفا وآيلا للسقوط في أي لحظة ومسببا لنا الخوف من ذلك، ولكن إذا أعدنا البناء ووضعنا الحديد بنسبة 100% وكذلك الطوب والعمال والإسمنت والجرافات والرافعات، فبلا شك أننا سنحصل على بناء قوي ومتين, دون أن نخاف من سقوطه أو ضعفه.
مع تمنياتنا القلبية لكم بالصحة وطول العمر.
, فإننا ننظر إلى أن امرض المناعة الذاتية تتكون من ثلاثة آليات وليست آلية واحدة , وهي كالأتي:
الضغط النفسي,
وجود خلل في المناعة,
العضو الضعيف الذي تهاجمه المناعة.
فصلنا من قبل الآلية الأولى والآن نتطرق فيما يلي إلى الآليتين الثانية والثالثة بإذن الله تعالى.
الآلية الثانية هي المناعة الهائجة التي تهاجم الجسم, فقد وجدنا أن أفضل ما يساعد في عودتها لتوازنها هو توقيت تناول الطعام وليس نوع الطعام, ويكون ذلك بتناول الطعام في أوقات الصلاة. فتناول الطعام في أوقات الصلاة والتي هي أوقات حركة الشمس, فالفجر قبل الشروق والمغرب بعد الغروب والظهر عندما تكون الشمس في وسط السماء والعصر عندما يكون طول الإنسان مساويا لطول ظله, والعشاء عند غياب آخر شعاع للشمس, أثبتنا في بحثنا أن تناول الطعام في أوقات حركة الشمس يضبط الغدة الصنوبرية الموجودة في أعلى الدماغ والتي تعمل مع ضوء الشمس بالدقيقة والثانية. فانتظام الغدة الصنوبرية يؤدي إلى انتظام هرمونها الذي يعرف باسم الميلاتونين, ويكفي أن نعرف أن هذا الميلاتونين له تأثير مضاد لأكثر من 36 نوع من السرطان, وهو منظم للمناعة ويفيد في أمراض المناعة الذاتية أي عند زيادة المناعة وعندما تقوم المناعة بمهاجمة الجسم مثل مرض التصلب اللويحي أو الذئبة الجهازية أو البهاق أو تكسر الصفائح أو التهاب المفاصل الرثياني, وتذكر أن هذا أمر الله تعالى لنا الذي ما أنزل هذا الدين إلا رحمة لنا " يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ " ( 31) الأعراف.
أما الآلية الثالثة التي تخص العضو الضعيف, فمبدأ العلاج بالتغذية (بما في ذلك منتجاتنا الغذائية الصحية) قائم على فكرة أن خلايا الجسم تتبدل باستمرار (ما عدا الخلايا العصبية الرئيسية) ولولا أن الخلايا كانت تتبدل، لبقينا في عمر 20 سنة لا نتغير في أشكالنا ولا نهرم ولا نكبر ولا نشيب ولا نشيخ، ولكن تبدل الخلايا باستمرار يجعل الإنسان يتغير نموا بين الطفولة والشباب وشكلا بين الشباب والشيخوخة ويدخل من طور إلى طور "مَّا لَكُمْ لَاتَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا (13) وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا" ( 14) نوح.
ومن رحمة الله تعالى أن الخلايا الجديدة التي تأتي بدلا عن الخلايا القديمة تبنى من الغذاء وما يحتويه من عناصر, والغذاء أيضا قادم من الأرض, وغذاؤنا الخاص هو عبارة عن خلاصات عشبية مركزة، تحتوي على التركيز الكامل الكافي لبناء الخلايا وإعادة تجددها، محفوظة في زيت الزيتون البكر الطبيعي المبارك ذو الجودة العالية وكذلك خل التفاح الطبيعي ذو الجودة
الفائقة. وما أن تمر فترة تتراوح بين 3-6 شهور نعطي فيها منتجاتنا، حتى يكون العضو الضعيف قد أعيد بناؤه بحيث تكون خلاياه ونسيجه أفضل تشريحيا ووظيفيا ونسجيا، ومثل ذلك كمثل بناية يراد بناؤها ولكن الحديد نصف الكمية والإسمنت ربع الكمية والطوب خمس الكمية والعمال ناقصون مثلا، فبلا شك أن البناء سيكون ضعيفا وآيلا للسقوط في أي لحظة ومسببا لنا الخوف من ذلك، ولكن إذا أعدنا البناء ووضعنا الحديد بنسبة 100% وكذلك الطوب والعمال والإسمنت والجرافات والرافعات، فبلا شك أننا سنحصل على بناء قوي ومتين, دون أن نخاف من سقوطه أو ضعفه.
مع تمنياتنا القلبية لكم بالصحة وطول العمر.